منتدى النور الانشادى
منتدى النور الانشادى
منتدى النور الانشادى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بلاغة الكلمة في القرآن..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصرى مسلم
عضو مشارك
عضو مشارك
مصرى مسلم



بلاغة الكلمة في القرآن.. Empty
مُساهمةموضوع: بلاغة الكلمة في القرآن..   بلاغة الكلمة في القرآن.. Emptyالأحد فبراير 08, 2009 11:13 am

</TABLE></TD><td align=middle>

ord=Math.random()*10000000000000000;
document.write('');



بلاغة الكلمة في القرآن.. 817-greyبلاغة الكلمة في القرآن.. Insidepages_Sky;sz=120x600;ord=123456789?</TD></TABLE></TR>
<table id=table63 width="100%" border=0><tr><td>
بلاغة الكلمة في القرآن.. كتاب يهتم بالمفردة القرآنية
عمان: «الشرق الأوسط»
يبحث كتاب «بلاغة الكلمة في التعبير القرآني» للدكتور فاضل صالح السامرائي والصادر حديثا عن دار الشؤون الثقافية العامة في بغداد، موضوع المفردة في القرآن الكريم. ويشير الى ان كل مفردة وضعت وضعا فنيا مقصودا في مكانها المناسب وان الحذف من المفردة مقصود كما ان الذكر مقصود وكل تغيير في المفردة او اقرار على الاصل مقصود وله غرضه. وقد وردت في كتب التفسير وكتب التشابه وغيره اشارات الى سبب اختيار هذه اللفظة في هذا الموضع دون غيره من المتشابه كما ان هناك كتبا في مفردات غريب القرآن الكريم قد تذكر الفرق بين لفظة واخرى.
ويرى الباحث انه كتاب يبحث في المفردة في القرآن ويبوبها على الموضوعات ويجمع ما تشابه من ذلك ويدرسه. ويجيب السامرائي على سؤال يرى ان التعليلات التي قدمت حول المفردة قد تكون مقبولة بموجب الرسم القرآني الذي بين ايدينا وليس اذا كان الرسم مختلفا على قراءات اخرى حيث يرى ان اركان القراءة الصحيحة المتفق عليها ثلاثة وهي: صحة السند وموافقة خط المصحف العثماني وموافقة العربية، ومتى اختل ركن من هذه الاركان اطلق عليها ضعيفة او شاذة او باطلة سواء كانت عن السبعة او عن العشرة او عمن هو اكبر منهم. فموافقة رسم المصحف شرط من شروط القراءة الصحيحة ومتى اختل هذا الشرط فخالفت القراءة رسم المصحف دخلت في الضعف او الشذوذ او البطلان.
ويؤكد ان القرآن يحذف من الكلمة لغرض ولا يفعل ذلك الا لغرض. ومن ذلك على سبيل المثال انه ورد في آل عمران (لا تفرقوا) وفي الشورى (لا تتفرقوا) حيث كانت الاولى خطابا للامة الاسلامية والثانية لامم مختلفة وشرائع متعددة ذكر منها شريعة نوح وشريعة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم والانبياء ابراهيم وموسى وعيسى عليهم السلام، فلما كانت هذه في امم متطاولة على مدى التاريخ جاء بالصيغة التي احوال. ولما كانت الاولى في امة واحدة وهي امة محمد وهي جزء من الامم المذكورة في الشورى جاء بجزء من الفعل ولم يأت به كله، اضافة الى انه تعالى نهى الامة الاسلامية عن اي شيء من التفرق مهما كان قليلا او جزئيا وحذر من ذلك فقال (ولا تفرقوا) فاقتطع من الفعل للدلالة على النهي عن اي شيء من التفرق مهما قل وضؤل.
ويعرض الباحث الى (الابدال)، حيث يبين ان القرآن الكريم يستعمل المفردة احيانا مبدلة واحيانا غير مبدلة وذلك نحو (يتذكر) و(يذكر) و (يتدبر) و(يدبر) ونحو (مكة) و(بكة) و(بسطة) و(بصطة).
ويعتقد ان سبب ايراد (مكة) بالباء في آل عمران هو ان الاية كانت في سياق الحج (ولله على الناس حج البيت) فجاء بالاسم (بكة) من لفظ (البكّ) الدال على الزحام لانه في الحج يبك الناس بعضهم بعضا، اي يزدحم بعضهم بعضا. وسميت (بكة) لانهم يزدحمون فيها. وليس السياق كذلك في آية الفتح فجاء بالاسم المشهور لها (مكة) فوضع كل لفظ في السياق الذي يقتضيه والله اعلم.
ويتطرق الى تعاور المفردات في التعبير القرآني فنستعمل مفردة في موطن وغيرها في موطن اخر شبيه به بل في القصة الواحدة قد تستعمل مفردة في موضع وغيرها في موضع اخر مع ان القصة واحدة والموقف واحد وذلك نحو قوله في سورة البقرة «فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا» وقوله في سورة الاعراف «فانبجست منه اثنتا عشرة عينا» والانفراج في الماء اغزر من الانبجاس فخالف بين المفردتين مع ان القصة واحدة والموضع واحد ولا يعد هذا تناقضا او اختلافا بل ان ما ذكر في الموضعين حق حتى لو اختلف معنى المفردتين، ذلك ان المذكور قد يكون عاما في موطن وخاصا في موطن اخر وقد تكون له حالتان فيذكر حالة في موطن ويذكر حالة اخرى في موطن آخر. وقد يكون الامر عاما فيذكر جزءا منه في موطن ويذكر الجزء الاخر في الموطن الاخر، وهكذا وكل ذلك بحسب ما يقتضيه السياق والمقام.
واسناد القول الى نفسه يكون في مقام التكريم والتشريف بخلاف البناء للمجهول فناسب في مقام التكريم ذكر الانفجار بالماء دون الانبجاس، فالله اسند القول الى نفسه في البقرة «واذ قلنا ادخلوا هذه القرية» في حين بنى القول للمجهول في الاعراف فقال «واذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية». كما ان في البقرة جمع لهم بين الاكل والشرب (كلوا واشربوا من رزق الله) ولم يرد في الاعراف ذكر الشرب فناسب ذلك ان يبالغ في ذكر الانفجار بالماء في البقرة. كما ان القصة في البقرة وردت في مقام تعداد النعم على بني اسرائيل وفي مقام تكريمهم في حين ان المقام في سورة الاعراف مقام تقريع وتأنيب على ما فعلوه وارتكبوه من مآثم.
ويعرض الباحث الى الابدال والمبني للمجهول والوصف والافراد والتثنية والجمع والحركة غير الاعرابية اضافة الى فعل وافعل حين ترد بمعنى واحد.
وجاء الكتاب في 114صفحة من الحجم المتوسط.
</TD></TR>
<tr><td align=middle></TD></TR>
<TABLE id=table62 cellSpacing=0 cellPadding=5 width=200 align=center border=0>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بلاغة الكلمة في القرآن..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» EasyLingo v3 ترجم الكلمة بمجرد مرور الماوس عليها مع خاصية النطق بالكلمة
» قصيدة جمعت كل سور القرآن
» نصف القرآن للشيخ أحمد العجمى
» حمل الأن القرآن الكريم في جوالك !!
» بالصور النمل لم يمس كلمات القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى النور الانشادى :: ][.•:*¨`*:•.المنتدى الاسلامى.•:*¨`*:•.][ :: الكتابات الاسلامية والتعليقات-
انتقل الى: